سأبحث عنك إلههم
سأبحث عنك إلههم
لأحدثك عن جنوني
لا أفهم شيئاً مما تقول
ولا تفهم شيئاً مما أرى
ها أنذا
أحمل موتي قرباناً للحياة
فلقد مللت قراءة النوافذ على الجدران
أنا ذاك الطير الذي يهوي
وجناحاه نسيا فن الخفقان
أرى التراب يقترب من وجهي
ولا شيء غير خوفي
يحفر فراغ النسيان
لك دورة الشمس
لك قصص الهواء
لك بسمتي عندما سأستلقي في أضلع الارض
لك صرختي في نشوة ما عرفت من نساء
ولي سجود الليل في أزقة الأحزان
ولي الرحيل
كل الرحيل
ولي مطر العيون بعد كل انهزام
ولي نكاح صامت
كاعدام ملاك عند المغيب
سأبحث عنك إلههم
لأحدثك عن جنوني
عمّا أراه في عينيك
وكيف أدفن جافاّ دون ثيابي
لكي أكتب في وعائي الأخير
قصائد القبور
I am glad you decided to post this poem, i love it, with it s sincere and deep plead, for the darkness it holds, solitude, sadness, a pain so sharp it takes its hand off the words and stabs some soft spot in the heart.It is so touching, and it generated a lot of questions in my mind.I wonder what that god was answering then.
ReplyDeleteVERY NICE POST!
اتنمى ان لا تجد من تبحث عنه
ReplyDeleteلعلك تكتب أكثر وأكثر