I wrote this poem 1 year ago, on the cornish, it was my birthday also, 13 July 2009, now after one year the poem is still the same, the words are still the same, the feelings are always the sam!
The last moments always taste the same
آخر لحظات يومي الأخير
من تلك السنة الثامنة والعشرين
أقف في أكثر الأمكنة ظلمة
على شاطئ لا يميز خط رمله
من صقيع المياه
أنظر الى السماء بحشرية طفل متوحد
أنتظر سقوط نجمة
لأتمنى أمنية بائتة أحملها منذ سنين
أتمناها كلما أتيحت لي فرصة للتمني
أنتظر ثواني قليلة
دقائق
ساعات
بضعة أيام
سنة كاملة اذا اقتضى الأمر
لا شيء يحدث
لا شيء يتغير في وجه امنيتي
لا تكبر
لا تتجعد
لا تتحقق
أعيدها الى ليلي
انتظر نجمة اخرى لتقع من ثوب الله
عيناي الى الأعلى لا تفارق حلكة السماء
تشتد الظلمة من حولي
حتى النجوم
خوفاً من أن تقع
ترفض ان تشاركني عاماً أولد فيه
بلا أمنيات تتحقق
كل عام
عندما تتوحد عقارب الليل
يرن في داخلي منبه
كلمة كتبتها منذ عقود
تنتفض كطائر منحور في صدري
اختف
في أي مكان
اختف
الآن...
الوجع يطفو على سطح الكلمات
ReplyDeleteلكن الأقسى هو ما يرقد في العمق
اتمنى من كل قلبي
ReplyDeleteأن تحمل لك السنة الجديدة
هذه القصيدة في كتاب
نقف نحن أصدقاؤك حولك
لتكتب لنا على صفحته الأولى
إهداء محبة
كل عام و أنت بخير. هذه أمنيتي لك: كلما خمدت نجمة أمنية لم تتحقق أشعل نجمة في قصيدة و ارسم خارطة سمائك على طريقتك... و لا تطفئ أبدا وهج الكتابة
ReplyDelete